5 TIPS ABOUT كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك YOU CAN USE TODAY

5 Tips about كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك You Can Use Today

5 Tips about كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك You Can Use Today

Blog Article



فطر الإنسان على حب الاقتداء بغيره، ويحب الإنسان أن يقتدي بمن هو أكثر علمًا وأرفع شأنًا، ولأهمية القدوة الحسنة فقد أمر الله سبحانه وتعالى نبيه أن يقتدي بالأنبياء والرسل من قبله، وأمر الصحابة أن يتخذوا النبي صلى الله عليه وسلم لهم قدوة حسنة.[١]

التعامل مع الناس بتسامح واحترام على اختلاف أديانهم وثقافاتهم وآرائهم يعزز التفاهم ويقلل من النزاعات.

الوسوم: #نصائح #الأب #كيف #قدوة #تكون #أبوية مواضيع متعلقة...

الشخص الذي يوازن بين حياته المهنية والشخصية يُعتبر مصدر إلهام للآخرين، لأنه يُظهر كيفية النجاح دون التضحية بالصحة أو السعادة الشخصية. سواء كنت قائدًا في عملك أو والدًا في منزلك، فإن التوازن يمنحك القدرة على أن تكون حاضرًا ومشاركًا في كل جوانب حياتك، ويُظهر للآخرين أن العمل ليس هو الحياة بأكملها، بل هو جزء من صورة أكبر يجب أن تكون متوازنة ومتكاملة.

تمت الكتابة بواسطة: زينب صالح آخر تحديث: ٠٧:٤٩ ، ٢ أغسطس ٢٠٢٣ اقرأ أيضاً اركان الديمقراطية : صور الديمقراطية

يمتلك الإنسان حاجة فطرية للتوجيه والنمذجة، فمراقبة سلوك شخص آخر يمكن أن يمنحنا دافعًا للسير في الاتجاه الصحيح ويقدم لنا أمثلة عملية على كيفية التصرف في مواقف الحياة المختلفة.

اقتداء الصحابة -رضوان الله عليهم- برسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى في الطعام، فالصحابي أنس بن مالك -رضي الله عنه- أحبّ الدُّباء؛ أي القرع، حيث قال: (ذهبتُ مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم- إلى ذلك الطعام، فقرَّب إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خبزًا ومرقًا فيه دُبَّاء وقديد، فرأيت النبي -صلى الله عليه وسلم- يتتبَّع الدباء مِن حوالي القَصعة، قال: فلم أزل أُحبُّ الدبَّاء مِن يومئذ).[١٣]

هذا التوازن يعزز من الصحة العقلية والجسدية، ويزيد من الشعور بالرضا العام، ويُظهر للآخرين أن النجاح لا يجب أن يكون عبئًا، بل يجب أن يكون مصدر سعادة وراحة.

الإخلاص صفة أساسية في من يقتدي به الناس، أو من هو محط قدوة لأن العمل بلا نية خالصة لوجه الله تعالى هو عمل لا فائدة منه، ولكي يستطيع أن يؤثر حقًا يجب أن يكون هذا الفعل صادرًا من قلبه خالصًا لوجه الله تعالى

هذا النوع من التعاطف يجعل الآخرين يشعرون بأنهم مفهومون ومقدرون، وهو ما يُعزز تأثير القدوة في حياتهم.

يُمكن للطالب أن يكون قدوة للآخرين من حولة من خلال اتباع العديد من الخطوات، ومنها:[٣]

التواصل والتعبير عن المشاعر: على الأهل عدم إلزام الطفل بفعل شيء دون تقديم التفسيرات وشرح وجهة النظر، والسماح له بفهمها بطريقة غير قضائية، كما يفضَل تعبير الأهل عن مشاعرهم باستمرار ومشاركة الأبناء في المشاكل ودعوتهم في إيجاد حلول لها.

إنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- هو القدوة الأولى لأمّة الإسلام، وقد أمر الله -تعالى- الخَلْق بالاقتداء بنبيّه -صلى الله عليه وسلم-، حيث قال تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً﴾،[١١] ومن أمثلة ذلك الاقتداء:

توجد الطاقة السلبية في المجتمع بشكلٍ كبير، ولا يجب أن تنتقل هذا الطاقة للأطفال لذا يجب غرس التفاؤل والإيجابية لديهم من خلال عرض المواقف الإيجابية.[١]

Report this page